في التنظيم الثوري السرّي (ص 667)

غرض

عنوان
في التنظيم الثوري السرّي (ص 667)
المحتوى
في التنظيبى الثوري السري
وار ة الخائية فهي ضنيق أفق وشراسة طباعغ وبساطة تفكير بعد
طنية ساعدث غلى ذلك أما القاعدة قهي . بعض مسؤوليهم
وو اعد ة والمسمار والأداة الحادة والتهديد بالأغلبية كافية لتطويع الأقلية...
الذين ظنوا أن السُفر ‎١‏
‏وغ الذاكرة أنهم قاطعوا رفاقنا بضعة شهوز 4 سجن السبع: ظبغا كانث تدور أحاديث خاملفة وسلامان
1 : قله شيادات السهزن 8 الطنرينان .ند
مستورةمة القاهدة, إلى أن ثمت تسسوية المؤقف:»؛ لقد كانت أهعار نياداث السجون ا الهشرينات وفتذااك, وهن,
عامل له اسقاطات من الفجاجة والشراسة غليهم وغلينا.
التربة الطبقية والوعي الاجخماعي: ولكننا أكثر إدراكا لمعنى التسددين
فقط ف التناقض التناحري بينما كان القانون زد
وتسوية التناقضات أنكفياً: وتعرف أن العنف يستخدم 0 ‎١‏
‏ضاعه الشكم يها العلاقات الوطنية هو (وحدة وتناقض) والتناقص لا يحل بالعئقة. كما أننا نقبل على الثقادة
وقراءة الفاسفة والاقتصاد والتجارب الثورية بما نقلنا إلى مستويات فكرية أعلى من سوانا سيعا على صديد
الكادرات... علماً أن تربة فتح مناضلة وشجاعة وتسبقنا على صعيد الكفاح المسلح ‎٠‏ ولكن ثضافتها محدودة هيما
عدا أفراد دروا هنا وهناك؛ ولم يتعبؤوا بالصمود بذ الزنازين حيث يعتقلون أسرابا وجماعات. وبعض هؤلاء
من أقاربنا وجيراننا أي يمكن تصليبهم وتجنيبهم ذل الانكسار ف الزنازين بما ينتج عنه من أحكام عالية...
وقيما نو طلبوا منا خبرتنا الأمنية لن نتردد # تزويدهم بها... بل إنهم طلبوا مرة العناية بمطاردين منهم ولم
ليكن جلياً. من منطلق وطني صرف وليس أخلاقياً فقظ؛ أن أي ضعف يذ أي فصيل وطني هو ضعف لنا وأن
أي قوة لأي فصيل وطني هو قوة لنا. إننا طلاب نضال + سبيل الوطن والشعب ولسنا طلاب نزاع وتعالٍ على
الآأخرينة
أي تناقض مع فتح أوسواها إنما هوحق مشروع؛ ضمن حرية الاختيار والاستقلال السياسي والفكري. ولكن
أيضاً يجب أن يساعد على تطويرنا وتطوير فتح والآخرين. فهذا هو المنطق الديالكتيكي. و كثير من الأحيان
كانت علاقتنا تحالفية وجيدة مع فتح والآخرين: وإننا نحرص على ذلك؛ فالجبهة الوطنية قانون أساسي وشرط
من شروط الانتصار. ولكنها جبهة قائمة على «برنامج سياسي وطني وقيادة جماعية» كما صرح الحكيم غير
مرة...
وهنا نواجه معضلة حقيقية... فعرفات فردي يذكي فرديته أن فتح أقوى مناء علاوة على صلاحيته التي
تشمل فيما تشمل القرار المالي بل الصندوق القومي؛ وندرة الأصوات التي تعارضه داخل فتح إذا استثتينا أبو
جهاد وصلاح خلف أحياناً ومن قبل الشهيد أبوعلي إياد الذي سقط ببسالة ب أحراش جرش وعجلونء ناهيكم
عن أن بعض القوى اليسارية الفلسطينية هي أقرب شباشياً لخط عرفات, بل منن البدايات مول عرفات «انشقاق
الديموقراطية: طبعاً ليس مقصدنا نكأ جراح قديمة (دملها الزمن). لكن رفاقنا ب الديموقراطية يقفون بين
كرسيين: كرسي الشعبية وكرسي فتح ولوكان موقمهم يشكل طريق خلاص حيئها يمكن النظر فيه؛ أما أن يجير
لخدمة وتقوية نهج القيادة اليمينية؛ فحينها للحديث معنى آخر.
ترك
تاريخ
2011
المنشئ
أحمد قطامش
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 68717 (1 views)