في التنظيم الثوري السرّي (ص 652)

غرض

عنوان
في التنظيم الثوري السرّي (ص 652)
المحتوى
السمسيرل حتت ‎٠‏
‏. وآحاد فقط فرغهم ‎٠٠‏ ْ 1
,70 دؤلاد وآحاد وصل تفرغهم ؛ دؤلار؛ ذون الأخن بالامتيازات الفلاجية واللكنبية العمون ين
بذ الخارج' ,
ين تتديرئا أن متوسط دخل المامل الفلسطيني ب فترة الثمانينات نحو ‎٠.‏ ديناز؛ وتشرغاتنا نا ل ذلك
يزى 4 ينه كُ .:. ‎١‏ ا
زر كان المتفرغون ققراء يك متجملهم. وها ملبيعي. ) ل ذلك
وقيادي آخر أضاف ( أستطيع الإضافة إلى إجابة رضيقي ما يلى ,
: أن قريقا واسعا من الكادرات تميز بملكة فكرية. غير أن
وج أكثر من سواه هو رفيق واحد, رغم وجود إسهاما
الخارج.
المنظر الذي لمع اسمة بخ الإنتاج الداخلي
ت من رفاق آخرين. وأظن أن الحال كانت كذلك بخ
والتهمت سنوات الاعتقال الطويلة أعداداً من الكفا
التفاعل الحي مع قضايا المجتمع وتحولاته. ولولا عوامل
وذكية مطرزا عليها أسماء يعقوب دواني وربحي حدا
أت التي حاضرتها جدران المنجن, فلم تتح لها فرصة
مجافية عديدة لأمكن أن نرى مؤلفات ومقاربات عميقة
د وعدنان منصور وعطا الله أبو غطاس وفتحي البواب
حمود الغرباوي...
وستنطلق إضافتي من ذاوية الهوية الثقافية؛ التي فهمتها كائناً حياً وصيرورة. شأن الواقع الاجتماعي
ومكاته. وهويتة! الذكرية بدأت قومية وانتقلت إلى مواقع الماركسية- اللينينة بذ إطار قومي يتمثل الخصومية
الوطنية. وشخصياً قرأت مبكراً شذرات من الهوية الثقافية لشعوب المنطقة ما قبل الديانات. وقد لاحظت
منشأ الأقكار ارتباظاً بالجغرافيا والتاريخ؛ فالديموغراضيا ووعيها الاجتماعي إنما يتواشجان مع شروط المكان
والزمان.
و ثقافتنا العربية اليوم نجد عناصر من الثقافة الكنعانية والآرامية والآشورية والفرعونية والفارسية
واليونانية والرومانية ... وإقليم فلسطين بصرف النظر عن حدوده السياسية التي تحركت مرات,؛ وعلى الأقل
«زنه الاجتماعي: إنما تعرض لغزوات دامت آلاف السنين. من قبل قوى وإمبراطوريات: كلها تركت بصماتها
على هويته الثقافية ومعتقداته.... فلسطين جسر العبور إلى شمال إفريقيا والمشرق العربي. فمن يأتي من مصر
إلى المشرق العربي يعبر الجسر. ومن يأتي من العراق وبلاد فارس يعبر الجسر إلى مصر وإفريقياء وهذم حال
الإغريق الذين سيطروا على الإقليم بعد سيطرتهم على أوروبا؛ ومن بعدهم الرومان. وصولاً إلى الفتح العربي
الإسلامي. فالجفرافيا الفلسنطيزية له نكن ممرا فقط, بل مستهرا لهذه الفزوات التي استمر بعضها فَرئين
أثلاثة أو ستة أو ألف سنة: أي عشرات وعشرات الأجيال؛ الأمر الذي ترك تأثيراته على فلسطين وثقافتها
“له وشيء يقترب من المعجزة أثنا لم نندئر؛ بما يمكس قدرة عجيبة على التأقلم. وهذا ألاحظه اليوم ير
نة على رأس تل لم تصلها اميا ‎٠‏ المركزية «, فتجد حلاً حفر بر تعتمد على أمطار السماء أو تثقل ليام من
افع بعيدة: وي عجائن ورجال يجمعون المريمية من الجبال أو الجلزون من الشقوق الصخرية الرطبة ب بلاد
301
تاريخ
2011
المنشئ
أحمد قطامش
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 59328 (2 views)