في التنظيم الثوري السرّي (ص 643)

غرض

عنوان

في التنظيم الثوري السرّي (ص 643)

المحتوى

وأذكر أن دورية من الجيش عجزت عن إنز
السلالم والخبال: وكرر الجنود المحاولة عدة أيام
وغير مرة رشقت النسوة الجنود بالماء وا
من وسيلة سوى الاتصال المباشر بالنشطاء ‏ القرية وهؤلاء
وهناك مجموعات تلقي الحجارة والمولوتوف
الإسرائيلية؛ ورابعة تقدم الإسعاف
ومرات ومرات نظمنا تظاهرات. ولم يكن لدينا
يطوفون على البيوت: وي اليوم التالي تندلع مظاهرات ومصادمات؛
وثالثة ترفع الأعلام الفلسطينية وتحرق الأعلام
وأخرى تقيم المتاريس
وهناك من يكتب شعارات جدارية تمجد الانتفاضة والنضال...
للجرحى وتأمين وصولهم لمستشفى المدينة؛
كان ثمة توزيع للمهمات وتقسيم للعمل» والقرية كانت تهب عن بكرة أبيها... كان التلاحم عاليا والناس لا
يخافون التضحية ولا يبحثون عن مكاسب شخصية...
وأكبر خلل كان هو افتقارنا للوسائل القتائية, وكان يثيرنا أن لدى مجموعات اخرى بعض الإمكانات. ولكننا
كنا نسيطر على عدة قرى... وكان يمكن تطوير الانتفاضة ومد نفوذها لولا انحراف المسيرة... أما بالتسبة
للسجن فهو محطة تحد 2 الزنازين ومحطة صمود كذلك.
نحنة

هو جزء من

في التنظيم الثوري السرّي

تاريخ

2011

المنشئ

أحمد قطامش

مجموعات العناصر

Generated Pages Set