في التنظيم الثوري السرّي (ص 634)

غرض

عنوان
في التنظيم الثوري السرّي (ص 634)
المحتوى
العملا هتبن
رلكننا روف ثراهن غلى الانتماء السياسي,
او الفاظفة الفنهامدية
قو ؛ وغلى الإ ,
.بين تلب على تخلف التقاليد الحزبية الثي وحرها ب بي اي سي
وجتمعة
[مستوئ الشعريب) ره
والخثل ب مسكوم 0 ند النضالي والروح الممزية والعاطفة السياسسية: بعا يضاء:
يقراس ا 1ك ومسي رمام لبود ألمي 1 لحت لي
: حشة ي . الاعثم
.ى بوينا مرارة حقيقية. لضربة الاعتقالية بها
شر
وعليه وعد بدت كا متالوالئو اضرب بايد لين د ب الأسا
ذلك بأت د 5 ود 2 بناء التة
ا د 0 1 -
.م الجديد # تلك اللحظة. ات اخرى يذ ضوء
أما بالنسبة للكبار والجيل الأقدم.. ‎٠‏ فهم ليسوا اتجاه الضرية با بالنسبة لك. سوف نفثر من جاتبنا على
,إرائق للتجاوب مع ميولهم وتوظيف طاقاتهم... جام
5 النقطة أعلاه اقرب للجانب التنظيمي والفني... أما النقطة التالية يي اقري ؛ أسوخ امروب
5 8 006 8
أنت تعرف مقولة ماركس طبقة كك ذاتها وليس طبقة لذاتها“ التي نشرها يخ ' بؤس ال 0
تحوبرها لتناسب أوضاعنا الفلسطينية, القول: الجما
غير أو الكثلة التاريخية :ا دي روط ون
فهزه الجماهير موجودة موضوعيا ولا مهرب من اكسابها الوعي والتنظيم ودفعها للنضال؛ وبذلك تحضر كلمات
ماركس ج البيان الشيوعي (كل تاريخ البشرية هو تاريخ صراع الطبقات) ضمن الخصائص الفلسطينية.
يشعبنا مناضل منذ بدايات القرن ومرٌ 2 محطات هامة ذخ أوائل وأواخر العشرينات وثورة عارمة يك أواسط
الثلاثبنات, وها هو يحمل بندقيته ويقاتل منذ عقدين.. ‎.٠‏ أي انه شعب مناضل ويخوض الصراع.
اريخية لذاتها.
والتنظيم يأتي لتوحيد صفوف العناصر الطليعة وتوحيد صفوف الجماهير يخ نضال شاق مرير. وهذه عملية
مزدوجة طلائعية وجماهيرية 4 آن: أي أننا لا نترك العضوية على عواهنها والجماهير على تبعثر. ثرها.
وفيما تتحدث الماركسية - اللينينية عن النضال النقابي الابتدائي يليه النضال السياسي العارم: فإتنا
نستخرج أدواتنا من أوضاعنا بخوض شتى أشكال النضال: إذ تجاوز شعبنا مرحلة التهيئة إلى مرحلة الكمارسة,
الكزدون ارادوية أو مغامرة... إننا نسير مع الجماهير و مقدمتها؛ ونحاول تعميق دورنا أكثر فأكثر.
مما اكتشف لينين قانون تفاوت التطور على صعيد عالمي فإئنا نلحظ حضوره آ واقمنا امعين, فثمة تفاوت
##الريف والمدينة, وبين غزة والضفة: بين الخليل ورام الله. .. الأمر الذي يقتضي فهم الفوارق بغية خلق وعي
#ثثرك ونضال مشترك وحزب مشترك: دون مساومة لأية مظاهر تخلفية؛ إذ على الذي يسير ع المقدمة أن
“ل الذي المؤخرة. لا المكس, وهذه عملية صعبة ولا شك ولكن لا مناص منها لبئاء إرادة حزبية واحدة
اليس إرادان متفاوتة ومتناقضة. ويلعب هنا الإعلام الداخلي كما التثقيف الأيديولوجي والقيادة التي تقطر
الخلنة
تاريخ
2011
المنشئ
أحمد قطامش
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 68712 (1 views)