في التنظيم الثوري السرّي (ص 633)
غرض
- عنوان
- في التنظيم الثوري السرّي (ص 633)
- المحتوى
-
في التنطي الثويري السري
ب الملحق رقم -٠١
الرشيق..:
الضفحات أعلذه من اجل الخلوص ما يلي:
إى ولمةر نا الى 3 الهجمة الاغتقالية. هاللهات 7
فط أمر مبحكوم عليه بالفشل الهاث وراء 6 فقد تبعفرنا على لجو 0ر00 ١ : ية. فاللها لايلعلم
ولا يؤسس ولا ينهض , وهو غير قادر على السيطرة.
الوقت تبني مفهوم اللهاث وراء فلول متوترة: مبعثرة؛ متشرطة,
5 ئة استولدث مناخات وهتتت بدايات؛ بصرف النظر
مشربة بروح عدم الثقة بالنفس والآخرين. فالضربة اسنو نيد عن
الحجم والاتساع؛ , بدايات غلى صعيد كيفي بما يتصل بالتقاليد الحزبية: فلم تترسخ الحزبية: لكينا
ترسم طريقا للقطار, أومتجرد حد أذنى؛ وإن تواقرت كادرات ومفاصل حزبية جرفتها الضربة رغم صمودها
الجذري أو النسبي. فرجل 0 4 غنى عن الشرح وقد أضاف صفحة مشرفة.
وخطأ يفضي إلى ضياع الجهود وضياع
والأكثر لعنة ضياع الحلقة المركزية؛ أي عدم تحديد المهمة الأساس اليوم: وبالتالي سكب الجهد الأساسي
فيهاء ومتابعة ذلك بحزم: ودون ذلك ليس ثمة فرصة لبناء أي شيء أو انجاز أي شيء.
فقيادة لاتجيب إجابة صحيحة عن سؤال: كيف ويم نبد أ أوتمسك بالحلقة المركزية أولا تنفق ما يكفي من
جهد ومتابعات وحزم» ليست قيادة وقد تتحول لمعول هدم لجهود الرفاق.
وعليه: إن الإجابة عن سؤال الحلقة المركزية هي: إعادة بناء المنظمة الحزبية ؛ والإجابة عن سؤال كيف ويمٍ
نبدأ هي: الإمساك بحفنة من أفضل الكادرات والنشطاء الأكثر انسجاما مع الحلقة المركزية والأكثر تفاهماً
مع بعضهم البعض على معابير حزبية ثورية؛ وليس طباع شخصية أو عواطف شخصية؛ رغم أهمية الطباع
والعواطف... وبالتالي الشروع بإعادة التأسيس مدماكا وراء مدماك بل حجرا وراء حجر... فهذا "الجديد”
هو المحور وهو العمود الفقري والناظم للهيكل العظمي وعضلات الجسم. . أي بدل اللهاث وراء “فلول” لا يمكن
الشيطرة غليها أو الإحاطة بها أنظراً لمعدؤدية القدارة الكادرية؛ تبني المحور أولاً ونبني عليه احا ؛
وهذه هي الإجابة الصحيحة الوحيدة بذ ضوء الملموس. ولكننا سوف نسعى من جانبنا لإيجاد صلات ولو
تفاعلية أو تعاضدية أوهنية مع هذا ”الجو" أو ذاك من فلول المنظمة السابقة: لتأمين ما أمكن من صلات
وتخفيف ما أمكن من احتقانات وتوترات: وحتى تزويدها ببعض النشريات. ونضعك 4# صورة المستجدات.
لقد فقدنا الرأس والعمود الفقري قبل أن يتصلب الجسم وتتناغم أطرافه ومكوناته. فتفكك على نحو
مؤسف مشفوما بروح الانتماء السياسي ونقيضه؛ أي الملاسنات والحساسيات التي تمكس ميولا حلقية ومحليات
وأمزجة شخصية.
لا - هو جزء من
- في التنظيم الثوري السرّي
- تاريخ
- 2011
- المنشئ
- أحمد قطامش
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Position: 59325 (2 views)