في التنظيم الثوري السرّي (ص 629)

غرض

عنوان
في التنظيم الثوري السرّي (ص 629)
المحتوى
في اطي الفوري السرك
التسووي... ولكنني اعرف أنه يسير بذ هذا الرهان هذة الأيام فجولاث
.4 أواسط الشعب الفلسطيني.
أ ررقة محترسة وثيرة التحولات يذ الفيادة اليمينية فلا نتطير ولا نتهاون؛ فهي لا تفهم
1 , وعلى الأغلب أن الساحة الفلسطينية تقترب من لحجلة
بيكر تستهدف الانتفاضة وذرع الدواج
5 كل اتكناءة توأ سيائتياً
التاكتيك كما نفهم وليس 29 0 تق فى 81 فد
الحكيم وما جاء ا تعميم م.مر السنوات الأخيرة ( أن النضال الفلسحليني
لن ينتصر تحت فيادة البرجوازية الفاسطينية ومثلما قلنا عن البرجوازية العربية - السقوط التاريخي...],
والأهم أن نتهيأ لأسو الاحتمالات وأن نمد أيدينا لقواعد فتح بذ كل مكان, ذهذه عمدت وطنيتها بالدم والتم 5
الجسام؛ وهناك الكثير من الكادرات التي لا يمكن أن تتساوق مع النهج التنازلي؛ ووجودنا أقوياء يقويها...
نطلق كل عملنا الفكري والإعلامي من ربط الفكر بالسياسة والممارسة السياسية ونشر رؤيتنا 4 أوساطل
3 في والرعادمي “هذا الدور الذي دأبت عليه الآيسكرا ‏ زماته...
الحقيقة والفرزء ولنتذ
الجماهير ضمن متواليات لينين ”تحريض؛ دعاوة؛ تنظيم
لقد تعقدت الحياة ووسائط الاتصال الجماهيري منذثذ...
فالفكر ئيس ترفاً أو للتسلية بل هو ركن ركين ف الممارسة السياسية (الفكر يحدد والسياسة تحسم)
الحكيم. ومن هنا كان لنا فهمنا ورؤيتنا للانتفاضة, كما دورها المتوقع منهاء ومن هنا كان لنا فهمنا لطريقة
بناء الحزب #2 الوطن وسكب الجهد المثابر ب عملية البناء, وربط السياسة بالتنظيم؛ العاكيك بالإستراتيجية,
الفكر بالسياسة؛ وكلمات الجليل بوصلة (لا يجب أن تنتهك السياسة الايدولوجيا ولا أن ينتهك التاكتيك
الإستراتيجية) ...
إننا نحاول قراءة التحولات على الوضع الفلسطيني الداخل: اقتصادياًء اجتماعيا. سياسياً: ثنافيا:
أخلاقياً. والنتيجة أن طاقات الشعب لا تنضب وهو مستعد للاستمرار على أن لا تخذله القيادات... فجولات
بيكر تمهد لمؤتمر دولي وهناك من يبث الأوهام بأن نضالنا انتصر وعلينا قطف الثمارء بينما ميزان القوى يقول
غير ذلك. المطلوب إذكاء الانتفاضة لا إرباكها وإجهاضها.
وبصراحة فإننا أكثر ثباتاً من سوانا. وهذه إحدى صفات لينين: فلولا ثباته على التطويح بالنظام القيصري
ومن بعده الحكومة المؤقتة التي استمرت بالحرب العالمية؛ لما ولد الاتحاد السوفييتي بما أداه من دور عظيم في
القرن العشرين: وإن كنا نشهد عملية تقويض وهدم سبيكة الدولة هذه الأيام... وبلا شك أن استنادنا للماركسية
- اللينينية وتجارب الثورات سيما الفيتنامية؛ الكوبية: الجزائرية... يعزز من نزعتنا الثورية وروحنا الثورية,
وإننا لا نتأخر بمحاولات إخصاء الماركسية. فلينين كتب عنهم # ”حرية الانتقاد” ؛ ولا بالجمود العقائدي الذي
يظن أن الحكمة تخرج من الكرملين: كأنه جوبيترء فالمرجعيات الفكرية واضحة والإضافات واضحة وفهمنا
لخصائص تضالنا واضح أيضاً ”إثنا نفكر” بلغة الحكيم: ولسنا '“نهجيين” بلفة جيفارا ونترجم بحيوية كلمات
لينين “تحليل ملموس لواقع ملموس".
238
تاريخ
2011
المنشئ
أحمد قطامش
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 59325 (2 views)