في التنظيم الثوري السرّي (ص 619)
غرض
- عنوان
- في التنظيم الثوري السرّي (ص 619)
- المحتوى
-
في الثثة ' الثوري السري
الملحق رقم ١ -
رسالة قيادية / أواخر37:.::
الرفيق الوضقاء الخلص... شد على أبديكم بثبات وتصميم لتجاوز للرحلة ليا التي زجت فيها القضية
الوطنية بعد مدريد..٠
ما كنا نخشاء وتعمل لقطلع اللريق عليه بات يرمني وقائعه على الأرض» نن.. عب ينقسم والانتفاضة تنطفئْ
ين الأخيرين وربما منذ حزيران 71...
والحزب يتلقى الضربات: وهذا أسوأ مسار نعبره 4 العقديٍ
نقاط؛ و الزيارة القادمة أرسل لكم «ورقة المؤتمر» تاركاً لكم إغنابها
قشتها جماعياً. ضمن الشكل الملائم؛ لكيما تعكس بحق وحقيق إرادة
تمثيلناء فأهم المفاصل والأعمدة بل الأغلبية الساحقة من
المؤتمرين غير متاح لهم السفر؛ فهم بين جدران السجون أو التحوطات أو الملفات الاعتقالية؛ إذ يندر وجود
كاد «المحتلة» لم يعرف تجربة الاعتقال وهذا شرف لنا (لأننا نلنا حقد الأعداء) ماركسء فالوطن المحتل
ليس السويد والذي يسّمنه الاحتلال ويسّهل حركته علينا التساؤل حوله وبالتالي فرفاقنا كافة محرومون من
السفر. الأمر الذي يضطرنا لخيار التفويض؛ تفويض عدد من قيادات الخارج الذين يمكن أن يتناغموا مع
«ورقتنا للمؤتمر». وتحديدا الجليل ونائبه وليلى وبعض مبعديناء بنسب متفاوتة؛ أما ورقتنا فهي صوتنا التي علينا
الإصرار على قراءتها ومناقشتها والتصويت عليها بذ المؤتمر. فهي ستتعرض لمسائل فكرية؛ سياسية؛ تنظيمية,
نضالية: مالية. ودون أن تتردد ب حجب الثقة عن أعضاء من م.س الذين يشهد تاريخهم على إخفاقاتهم
مهامهم ومراوغاتهم ف التعاطي مع الداخل.
4 هذه العجالة سوف أتعرض لعدة
وتصويبها واستصوابها؛ ومن الضروري منا
جميع المؤتمرين وجناح الداخل. وإنني أرى مأزق
أنتم تعلمون أن وجودي يذ الكيس لم يكن صدفة, بل نتيجة تسريب, وقد تمظهر من قبل 2 غير حدث؛ ولكن
«الضربة القاضية» كانت الأخيرة؛ وهذا سنتابعه معا قادم الشهور. أما المسألة الملحة اليوم فهي القاطرة:
الحفاظ عليها. وهذا لا يكون إلا بتوافر العمود الفقري والرأس المفكر القادرين على حمل الجسم وتوفير العقل
له ومتابعة قضاياه... وهنا الامتحان الحقيقي... فمن قبل نجحنا وهذه المرة علينا أن ننجح. فالقدر التاريخي
وضع على كاهلكم هذا الشرف...
ودون حماية أداتنا لن نقوى على تأدية وظيفتنا السياسية - الثقافية... بل ومناط بنا اليوم أكثر من أي
وقت مضى الذود عن المسيرة الوطنية والحقوق الوطنية بعد أن تقلصت قاعدة الثورة. كنا على الدوام نحرص
على توسيع قاعدة الثورة. وغير مستبعد إذا استمر هذا المسار أن نصل إلى كوارث. فالإمبريالية أذكى مناء أو
من بعضنا؛ وقد رمت الطعم وسوف تصطاد بعض الأسماك بإفساد وتغرير بعض الأوساط ( احنوا رأسكم) قال
خالد الحسن دورة الجزائر «لأنني أعرفكم بأنكم لستم من رجال النضال تحت الأرض»... علينا أن نمتشق
الراية ومعنا كل الوطنيين. ففالبية هؤلاء تعمدوا 4 نار الكفاح سجون الاحتلال ومعارك البندقية الأردن
ولبنان وبعض أهلهم نزفت دماؤهم أو استشهدوا؛ ولن يكون سهلاً استدارتهم 18١ درجة...
318 - هو جزء من
- في التنظيم الثوري السرّي
- تاريخ
- 2011
- المنشئ
- أحمد قطامش
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Position: 68712 (1 views)