في التنظيم الثوري السرّي (ص 616)
غرض
- عنوان
- في التنظيم الثوري السرّي (ص 616)
- المحتوى
-
أله -
.وول التاكثيك السياسي فثمة تقاطمان, كن الفاحاك / الات
٠ |رنجديداث التي كثبها الفنوشي والثراب اث الثقا
بض
أت ١ 7 ا 1 هثل هذه
ونيا ا 87 نه د وغل الجر
أ , ويك غزة فإن إسلاميي فتح الذين عرفتهم | اضفة هم أكثر مرونة وثفاهم. هع الأخر
بره © سبعينات كانوا طبىة
, ولذلك» بداهة؛ صلة؛ بمستوى التطور الاجتماعي. ود ارهد
ودون |
ان ننسى مبادرة ” بن »
ين تحالفات.: .. فهو بذلك إنما يلب السياسي على الأيديولو. لشيخ بالقدوم من غزة
عن ن التحالفات شيء والتزمت والانفلاقية ن ٠٠ ؤهذا طبيهي بخ الحمل السبياسسر
إوبحث عن شي آخر, ٠١ فالتحالف يعني بذ
دي آم الانفلاقية والفئوية ٠أو بصراحة لقد ذقنا على نهاية المطاف الافتراق
بالتعد جلود |
ال السيرة الوطنية آثار ل شنُوية فتح و,
وائدهاء وب إجة,أكثر أن ,الفمثوية ذا فردانية يفضيان للدمار مهما كانت لبوسهما. فأنا ى. ١ اي
من اشد
يجبفارا وبالنهج اللينيني. , ولكن "“فردانية جيفارية" “"ونهجية لينينة» من شأنهما قيادة الشعب إلى الهلاك
0 أن شعبنا متنوع يه متعددة ويخضع لعوامل خارجية متناقضة
1 إ التحالف أو الوحدة الوطنية بخ مرحلة النضال التحرري.
ري ذلك سوف تنغلت التناقضات وت
اس غزة
3
٠ ولا ينقذه إلا التعا تلا
يش أو ألنلاضي
وحالياً الدفاع عن الوجود. والحقوق والصمود..
تستشري المصالح الفئوية والشخصية: » فما بالكم إذا ساد احتكار الحقيقة
والقدس!
قاذم الأيام قد تكون التقاطعات سيدة الموقف... تقاطعات سياسية أو ثقافية أو أو
00 القبلة لتكريس المواطنة والهوية الجامعة؛ فدونهما تتذرر الهوية ويتفكك ك المجتمع.
ستويات بذ التحالفات -١ تحالفاً شياضياً 31 2 تحاتقا متيداتياً 9
٠ على أن نسعى بذ
٠٠ ومن قبل تبنينا ثلاثة
- تحالفاً على موقف واحد. ٠ وهي لم تنفك
ا .. مع الإشارة أن المجتمع الفلسطيني يشهد مخاضاً جديداً اما أن يلد العودة للوحدة الوطنية والنضال
الوطني أووليداً أمريكياً -إسزائيليا غير شزمي عنوانه مدريد. ٠ وبناء على ذلك تتحدد تحالفاتنا وتقاطعاتنا...
إننا نمر بمرحلة انتقالية غاية # الغرابة وغير مألوفة, ولكنها لن تطول. فمفاوضات واشنطن سوف تفضي
إلى شيء يتناسب مع أرضيتها والفاعلين فيها . وهذا مأزقنا الوطني والحزبي.
وبالنسبة للقوى اليسارية. ففريق حواتمة الذي انشق من على يسار الشعبية: أصبحت الجبهة الديمقراطية
بمالها من وزن؛ تتوسط يذ تاكتيكات عديدة؛ بل مسيرتها إجمالاً. بين الشعبية وفتح: أي أنه انشق «كأكثرء
سارية وصار «أكثر وسطية»... ولم تنجح تجربة القيادة المشتركة والتحالف الرباعي... وعلى الأغلب أن نتمفصل
مها ضد مسار مدريد ونتائجه. وهذه حال القوى اليسارية الأخرى... ولكن ماذا عن السئوات المقبلة؟ «حينما
نصل الجسر نعبره» حسب المثل البريطاني؛ أي نقوم بتشخيص المعطيات ونحدد موقفنا بناءً على ذلك... ولكن
مثلما «خبطت» البريسترويكا الأحزاب الشيوعية وأربكتها وشتتتها. فسوف تؤدي نتائج مدريد لشيء مشابه على
الصميد الفلسطيني... ويفيدنا أول ما يفيدنا شغار كاسترو (الاعتماد على الذات) فقد صمد النظام يد كوبا
0
سمعه ل هافانا... أجل العامل الذاتي... أولا أن نحافظ على حزبنا ووزنه ونه :
1160 - هو جزء من
- في التنظيم الثوري السرّي
- تاريخ
- 2011
- المنشئ
- أحمد قطامش
- مجموعات العناصر
- Generated Pages Set
Contribute
Position: 59325 (2 views)