في التنظيم الثوري السرّي (ص 601)

غرض

عنوان

في التنظيم الثوري السرّي (ص 601)

المحتوى

في التنطيى الثوري السري
ات العمل السري القادرة والتاجعة؛ غير أنثا كسوانا غطسنا حتى نخاع العظم...
ش وحيدة مع إسناد هافشي من الخارج؛ دون القدرة على حسم التناقض مع لحتل
سيما أنها محاصرة والسلاح فيها (أفقر من فأر الكئيسسة) ماركس: . وصف أوضاعة حيث أمضى وعائئن
أسبوعين على البطاطس. ففاسفة الضرب بقبضه الخارج مرة ومساهمة ضيقة # الداخل؛ والضرب بقبضة
5ل مرة ومساهمة موسمية هامشية ‏ الخارج لن تفضي لأكشر من استمرار الاشتباك ا
وتلقى ضربات قوية تجتث معظم التراكم كما حصل ف الأردن ويحصل #4 لبنان... والدور على الانتفاضة...
إذ علينا إتقان الضرب بقبضتين وإعداد القوى لذلك: والمسألة ‏ إعداد القوى وليس 2 التنظيرات: رهذا
ينطبق بقدر أو بآخر على دور شعبنا ‏ /4؛ فهو حتى اللحظة يكاد ينحصر © مواجهة تجليات المخصرية ولا
يذهب لجذور الكيان العنصري ودون الارتقاء إلى مستوى الاندراج الواعي ‏ الكلية التحررية (ولم تثمر جهودنا
أكثر من حضور سياسي محدود) 0 ثمن بكل تأكيد. أي تخركة الشعب طاما أنه دون هدف مشترك وفيادة
مشتركة.. .. ذلك أننا نة نفتقد لسوقاً مشتر كة واقتصاداً مشتر: كا وجغرافيا مث مشتركة منن النكبة والتطهير العرقي
عام /؛.... وهذه إشكالية معقدة وعمرها عشرات السنين ولكن علاجها الأولي يبدأ ببناء وجود سري ب«
التجمعات الفلسطينية قادر على العمل كل الظروف بما يستجيب لطابع التناقضات.. :أن دشري ع
وثقافة الوجود السري 1
ومن المفيد أيضاً التطرق لما جاء حول الرقابة: فمن الواضح؛ كما يشير التقرير أن لجان الرقابة تكرست»
وهذه علامة إيجابية بلا شكء أن يغدو للحزب لجان رقابية متخصصة: فمثل هذا التطور الإداري إنما يتسق
مع النظام الداخلي وشروط العمل الحزبي؛ رغم الملاحظات النقدية المتصلة بضعف الروح الميدانية والتأخير
الوقوف أمام نتائج الرقابة كما جاء ‏ التقرير التنظيمي: ولكن هذا كله جانب إداري وفنيء إذ لم نلحظ
التعرض للمضامين الأشد أهمية: : محدودية الحزب 2 الخارج+ تقهقر دوره النضالي+ تقهقره المريع ‏ الأردن+
الاخلالات 4 عملنا 0 ارتباك «الهدفء أو تراجع بريقها بما لها من أهمية ذهي لسان حال الحزب»
فضلاً عن بهتان الناطق الرسميء فباستثناء الحكيم لم تتقدموا بشخ ية إعلامية متوهجة على غرار الشهيد
كنفاني. فجامعات الدول الاشت شتراكية والرأسمالية مفتوحة فلماذا لا يتخرج كادر مهني كفق. لوطع أن انتلجم
غير متوهج يبهت ويغدو شاحباً قياساً بالإعلام المعادي الذي يقفز قفزات .... ولا بد أنكم سمعتم عن مقولة
(الفلسطيني أسوأ محام لأعدل قضية) وقد لاحظنا من الوفود الأجنبية التي تزور الأرض المحتلة أن رسالتنا
الإعلامية وصلت بإشراق ملحوظ بفعل صمود الانتفاضة وتحشداتها ومواجهة الرصاص الإسرائيلي بصدور
عارية.... أي ليس بفعل نشاطنا الإعلامي رغم ما نفعله على هذا الصعيد سيما النبضات الدؤوبة ‏ غزة
والعاصمة وهنا وهناك... هذا خلل مشترك يتعين ردمه؛ وإن كنا نلحظ أن سلطات الاحتلال قد أغلقت لنا عدة
منابر إعلامية حتى اللحظة ولكننا نلتف عليها دائما باستحداث منير جديد...
وقصارى القول, ينبغي أن تنتقل اهتمامات الرقابة من الجوانب الإدارية والبيروقر اطلية إلى ما يفضي إلى
نتائج سياسية... بل إننا لم نسمع من الرقابة لماذا تحولت «الهدفه لممر وليس لمستقرء ولماذا اتسحبت أهم
المفاصل القيادية من الحزب ف الأردن, ولماذا لم تتأسس مشروعات استثمارية إنقاذية ب الخارج, وماذ! لم يلمع
1.

هو جزء من

في التنظيم الثوري السرّي

تاريخ

2011

المنشئ

أحمد قطامش

مجموعات العناصر

Generated Pages Set