في التنظيم الثوري السرّي (ص 526)

غرض

عنوان
في التنظيم الثوري السرّي (ص 526)
المحتوى
عذلك: اذ أن شنا .د ف
ب السالة ليع ‎١‏ ن شمبنا وقضيتنا ثدفمان ثمن أي ضف أ
5 1 : 0 ى تخلف بن
بي ايمدوويفتك بذا شأحد عوامل نزوج عام 11 هو الشرف, أي ان أي امخض
.بن اإعتداءات الصهاينة؛ كما أوضح صادق ‎١‏ 0 يي شر ع: أى الخشية
ل اا
7 شهور ما قبل التطهير العرقي. 115 وا أنهم
وعي حقيقي للمشروع الصهيوني ومخططاته بل
الأمم المتحدة ستعيد حقوقهم..
لاله كويب ثانية دون
راحوا ينتظرون تطبيق القرار 114 ظناً منهم أن
عا ‎٠٠‏ أي لم يخوضوا
00 كن لعودة تتطلب أن يخوضوا يك دمائهم كأحد شروط عودتهم...
فالخطاب السياسي يعامل كخطا
رمليه. فالخطاب السياسي يعامل كخطاب سياسي. ؛ إننا عقلانيون وعلمانيون. ناهيكم عن أننا
.اريون, وهذا تراث فكري للبشرية عمره أكثر من قرنء وإذا أردنا الخوض أكثر فالعقلانية أحد
بارئ الزمن الإغريقي منذ ألفي سنة ويزيد, العقلانية ترفض مرجعية النص ومنطوقه. ضمي
يليقة, ولا مدعاة لإثبات انجازات العقل الجماعي منذ الثورة الصناعية لليوم... طبعاً إننا ار
الخيارات الضميرية وحرية المعتقد ولكننا ندعو للفصل بين الخطاب السياسي والخطاب المعتقدي.
رلولا ذلك لما تأسست وانطلقت م.ت.ف. ولما أمكن نشوء تقاطعات مع «الشيوخ». دعونا نبحث عن
الشتركات ونتفادى الخلافات: أو نتعايش معها. فمنذ زمن قال الشافعي الفلسطيني (رأيي صواب
بعتمل الخطأ ورأيك خطأ يحتمل الصواب) لكيما نتفادى الخلافات الفلسفية التي تبعثر الجهود
الجماعية: دعونا نتحد مع الآخرين على المشتركات دون تنازل منهم أومناء كما السعي لرفع مستوى
العمل السياسي بدل العودة به للوراء؛ إلى ثقافة الأولياء الصالحين الذين ينشرون البركة... ولا بد
أنكم تعلمون أن الكثير من القرى الفلسطينية قبل النكبة كانت تتفاءل وتتوقع موسماً وفيراً إذا مرّ
الحاج أمين الحسيني وهو يعتلي حصانه 2 حقولهم.... رغم احترامنا الشديد لدوره الوطنيء هو
لم يفرط بالوطن ولم يعترف بإسرائيل ولم يتنازل عن هوية الفلسطينيين وهذا الشيء الطبيعي؛
أصبع بطولة عظيمة ونحن نصادف قيادات تفرّط أو تبدي رخاوة 2 التمسك بهذه الثوابت...!
غير معقول تبهيت الفكر السياسيء بالانتقال من «مناهضة الإمبريالية» إلى استجداء
لمبريالية, ‎٠‏ ومن «تحرير فلسطين» إلى «الاعتراف بإسرائيل».. .. كما طفيان الشعبوية باللحاق
بالزم عيعه دون فصن تخقلة ونداكخ لنياسقة على انقضنية بلعلا تتعاسنبتة أو مساءلتة”.
1 00700 و سيا
علينا أن نثابر خٍ تطوير العمل 0 ياسي
/لاه
تاريخ
2011
المنشئ
أحمد قطامش
مجموعات العناصر
Generated Pages Set

Contribute

A template with fields is required to edit this resource. Ask the administrator for more information.

Position: 68708 (1 views)